ترجمة معاني القرآن الكريم: دراسة حالة ترجمة النصوص البلاغية لأسلوب التقديم والتأخير في بعض آيات سورة البقرة

الباحث محمد تاج الدين عبد القادر نصر الدين
المشرف د. فاطمة النعيم محمد
النوع دكتوراه
الجهة معهد دراسات الأسرة - جامعة أم درمان الإسلامية - السودان
عدد الصفحات ۲۲۳ - ۱
التاريخ ۲٠۱٥م
ملخّص الرسالة
  • الفصل الأول: المقدمة والمدخل
  • الفصل الثاني: الإطار النظري
  • أهمية الترجمة
  • حقيقة الترجمة
  • الترجمة لغة واصطلاحا
  • الغربيون وتعريف الترجمة
  • أنواع الترجمة
  • أقسام الترجمة
  • شروط الترجمة
  • بعض ما قيل في ترجمة معاني القرآن الكريم
  • التقديم والتأخير وتعريفه
  • الموازنة بين الدراسة النحوية والبلاغية للتقديم والتأخير
  • نماذج من بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم
  • حكم ترجمة معاني القرآن الكريم
  • نظرة عامة حول ترجمة معاني القرآن الكريم
  • ترجمات معاني القرآن الكريم التي كتبها المسلمون
  • أهم التراجم الإنجليزية للقرآن الكريم وأبرز ملامحها
  • الفصل الثالث: تحليل البيانات ومناقشتها

الفصل الرابع: الخاتمة والتوصيات والاقتراحات

التوصيات والنتائج
  1. الاتجاه إلى ترجمة التفاسير المعتد بها من القرآن الكريم، أحوط وأسلم من الخوض في ترجمة النص المقدس بصورة مباشرة، نسبة لخصوصية أسلوب القرآن الكريم.
  2. أن تكون لجنة من المهتمين ببلاغة القرآن لرصد هذه الظواهر اللغوية من خلال القرآن الكريم، والبحث في أسرارها البلاغية وتقديمها بصورة موسوعة قرآنية تضم بين دفتيها دراسة تطبيقية على جميع سور القرآن الكريم. ويجب تقديم القرآن إلى العالم بوسائلنا الخاصة، والقيام بتأليف هيئات رسمية فنية تضم الكفاءات العالية لتتطلع على هذه الترجمات فتتحقق من صحتها.
  3. يوصي البحث بتكوين لجان علمية تقوم بترجمة معاني القرآن بحيث لا تتم الترجمة من قبل شخص واحد أو شخصين، فترجمة القرآن تحتاج إلى فريق عمل متكامل يترجم وينقح ويراجع وغير ذلك، ولا بد من دعم هذه اللجان بكافة الوسائل المتاحة من أجل إتمام عملها على أكمل وجه.

لابد من التزام منهج دقيق عند محاولة الترجمة يصون معاني القرآن عن الزيادة أو التحريف أو الخطأ في المسائل خاصة العقدية منها، ويحفظ للنص القرآني قدسيته ولمعانيه سلامتها وصحتها.

عدد المشاهدات ۱٠۱